أكد التقرير علي أن الإتجار بالبشر “ظاهرة عالمية”، بكونها جرائم عابرة للحدود ولا تقتصر على دولة معينة، وأصبحت ذات خطورة دولية وتعد بمثابة جرائم ضد الأمن البشري عمومًا، وضد أمن المحتمعات بصفة خاصة، لذا يتطلب الأمر اعتماد سياسات عامة تقتضي تعاوناً دولياً في العمل من خلال تبادل المعلومات وتبادل المساعدات، حيث تعد جرائم الاتجار بالبشر بكافة أشكالها وصورها من أبرز وأخطر وأسرع القضايا نمواً على الساحة الدولية، و باتت تمثل ثالث أكبر تجارة إجرامية غير مشروعة في العالم بعد تجارة المخدرات وتجارة السلاح.
ويعد هذا التقرير هو الثاني الذي تصدره مؤسسة الحوار حول ظاهرة الإتجار بالبشر حيث سبق و أصدرت المؤسسة تقريرها الأول بعنوان”الاتجار بالبشر .. ظاهرة عالمية” بتاريخ 11 يوليو 2021.
وتناول التقرير الذي اصدرته المؤسسةاليوم عدد من المحاور أهمها :

الأحدث من إصدارات
أوضح التقريرأن جميع أهداف التنمية المستدامة لها أهمية حاسمة في تنمية الشباب، فإن تحقيق الأهداف في
أوضح التقرير أن غالبية الأسر تلجأ إلى تزويج بناتها في عمرٍ صغير للتخلص من مسؤولياتهن، او
تناول التقرير عدد من المحاور أهمها :أولًا: حرية ممارسة الشعائر الدينية في الاتفاقيات الدوليةتعتبر ممارسة الشعائر
تناول التقرير بداية صك الحق في السلام والإشكاليات التي لازمت الاعتراف به وضمه ضمن أهداف التنمية
بات الاستثمار المستدام شديد الارتباط بالتنمية المستدامة؛ إذ إنه في حالة ذكر التنمية المستدامة وأهدافها لابد