/

الآمن البشري في الساحل الإفريقي بين شقي الرحى:التغير المناخي والإرهاب

4 قراءة دقيقة


يعتبر مفهوم الأمن البشري مفهوم حديث الاستخدام مؤخرًا إلا أنه تطور عبر التاريخ وظهر منذ انتهاء أحداث الحرب الباردة، حيث لا يرتبط الأمن البشري بالمفاهيم الأكثر تقليدية للأمن المستمدة من التحليل العسكري لنموذج العلاقات الدولية. لكن يعتبر الأمن البشري تسلسلاً لحقوق الإنسان وفق أولويات ترتكز على ظروف كل مجتمع ويتوافق مع أفكار الخوف والحاجة. وبالتالي، يمكن فهمه وتوضيحه من خلال القضايا المتعلقة بحقوق الإنسان، مثل نقص الغذاء والدواء والرعاية والتعليم والأمن، وذلك وفقًا لما أكدته جميع الاتفاقيات الدولية، بما في ذلك ميثاق الأمم المتحدة لعام 1945 والإعلان العالمي لحقوق الإنسان لعام 1948.

القصة السابقة

ملتقى الحوار يصدر تقريراً جديداً عن الأزمات الإنسانية في دول الساحل الإفريقي الناتجة عن الصراعات المسلحة وتغير المناخ

القصة التالية

التحالف المصري يدين إصابة مدنيين في تعز باليمن جراء استهدافهم من الحوثي بطائرات مسيرة

الأحدث من إصدارات