/

التمييز ضد اللاجئين بسبب اللون وكيفية مواجهته

6 قراءة دقيقة

التمييز يصيب الجوهر الإنساني في الصميم. وهو يضرُّ بحقوق الشخص بسبب ما هو عليه وما يؤمن به. والتمييز يُلحق الضرر ويسبِّب ديمومة انعدام المساواة.

إن لنا جميعاً الحق في أن نُعامل على نحو متساوٍ بغضِّ النظر عن العنصر أو العرق أو الجنسية أو الطبقة أو الطائفة أو الدين أو الـمُعتقد أو الجنس أو النوع الاجتماعي أو اللغة أو هوية النوع الاجتماعي أو الخصائص الجنسية أو السن أو الصحة أو غيرها. … ومع ذلك فإننا كثيراً ما نسمع قصصاً محزنة حول أشخاص يتعرَّضون للقسوة لا لشيء سوى لأنهم ينتمون إلى فئة “مختلفة” عن تلك التي تتبوأ مواقع الامتيازات أو السلطة.

ويحدث التمييز عندما لا يستطيع الشخص التمتع بحقوقه/ها الإنسانية أو غيرها من الحقوق القانونية على أساس المساواة مع الآخرين بسبب التمييز غير المبرَّر، سواء في السياسة أو القانون أو المعاملة.  ان عمل منظمات حقوق الانسان متجذِّر في  ترسيخ مبدأ عدم التمييز.  وعليه فلابد ان نرفض القوانين والممارسات التي تنطوي على تمييز لضمان أن يتمتع جميع البشر بحقوقهم على أسس متساوية.

للاطلاع على الدراسة كاملة

اضغط هنا : التمييز ضد اللاجئين وكيفية مواجهته

اترك تعليقاً

القصة السابقة

ملتقي الحوار يصدر ورقة تعريفية بمهام وتشكيل مجلس الشيوخ تحت عنوان ” الغرفة الثانية “

القصة التالية

جماعة الأخوان تنعى الإرهابي عبد الرحيم المسماري!!!

الأحدث من إصدارات