يتعرض الأطفال الفلسطينيين لانتهاكات متعددة من قوات جيش الإحتلال الإسرائيلي، رغم كونها من أوائل الدول التي وقعت عى
اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل وذلك في عام 1991. يمثل الطفل الفلسطيني النبتة الأولى للمقاومة ويشكل هذا التعدي على الأطفال عقبة على استمرارية صور الحياة الفلسطينية، فيواجه الأطفال الفلسطينيون التهديد بالحرمان من التعليم، والاحتجاز التعسفي، والتعذيب، والسجن والاحتجاز التعسفي، وغيرها من المحاكمات الجائرة والقتل وأحيانًا الاغتصاب. وقد أعدمت قوات الاحتلال منذ عام 2011 ما يزيد على 781 طفلًا فلسطينيًا، فضلاً عن عمليات الاعتقال واسعة النطاق التي تطال الأطفال بالرغم من جائحة “كورونا”
للإطلاع على التقرير
