/

فرنسا بين الإصولية الإسلاموية ومصالح اللوبي التركي القطري

5 قراءة دقيقة

على مدار الأيام الماضية اشتعلت حالة من الحرب الممنهجة ضد الدولة الفرنسية من خلال أنصار تيارات الإسلام الحركي، وأتباع السلفية الجهادية، حول أزمة ما يسمى بـ”الرسوم المسيئة”،  والتي نالت من الرسول صلى الله عليه وسلم، التي نشرتها من قبل صحيفة “شارلي إبدو”، ولوحت بإعادة نشرها خلال المرحلة الراهنة، تزامناً مع محاكمة عناصر تابعة لتنظيم القاعدة، ارتكب المجازر الدموية ضد عدد من صحفييها يناير عام 2015 ، لتتلقى الصحيفة تهديدات في سبتمبر 2020 من قبل تنظيم القاعدة بتكرار استهدافها مرة أخرى.

ولم تكن تمضي سوى أيام قليلة ليتم تنفيذ هجوم على كنيسة نوتردام بمدينة نيس،تم خلالها إصابة ثلاثة ضحايا من بينهم امرأة ثم قُطع رأسها داخل الكنيسة، استمر بعدها منفذ الهجوم بالهتاف “الله أكبر”،  وفقاً لما صرح به كريستيان استروسي، عمدة مدينة نيس الفرنسية.

للاطلاع على الدراسة كاملة : اضغط هنا : فرنسا بين الإصولية الإسلاموية ومصالح اللوبي التركي القطري

اترك تعليقاً

القصة السابقة

تدريبات التحالف المصري لحقوق الانسان والتنمية لمتابعى انتخابات النواب ٢٠٢٠ ( المرحلة الثانية) بمحافظتى الشرقية و القليوبية

القصة التالية

ملتقى الحوار للتنمية وحقوق الانسان يصدر دراسة بعنوان “فرنسا بين الإصولية الإسلاموية ومصالح اللوبي التركي القطري”

الأحدث من إصدارات