بقلم استاذ سعيد عبد الحافظ رئيس ملتقي الحوار https://www.almasryalyoum.com/news/details/2325407 تعد العمالة المصرية بالخارج أحد أهم روافد منظومة بناء الاقتصاد الوطنى بما تمثله من المساهمه في ضخ عملات صعبة للبلاد وتنوع في الخبرات يساهم في مد جسور التواصل بين مصر ومختلف دول العالم،
خالد امجد عوض – 24 عام – من قرية فسيس مركز زفتى بمحافظة الغربية – درس في مدارس أمريكية بالسعودية و السفر الى أمريكا في عام 2016 بعد قبول طلبه بالإلتحاق بجامعة ” توليدو” للدراسه بها ، ثم التحق بجامعة “ساويزفلوريدا” الأعلى
أميل اسحاق مهني جرس_ محافظة المنيا _ متزوج ويعول طفل_ كان يعمل أميل اسحاق منذ 5 سنوات سائق بالكويت بشركة “كيوت هوم ستار للأثاث والمفروشات”، إضافة إلى القيام بأعمال تنجيد وتركيب الستائر. تلقى المواطن المصري طعنة على يد مواطن كويتي يُدعَى عبدالعزيز
قام المواطن المصرى محمد كمال ” ببث بفيديو مصور تضمن تضرره من انقطاع راتبه لمده 5 أشهر ، و يعمل كمال حارس أمن بمدرسه سليمان العدساني الثانويه بنين بالكويت ، وأوضح بالفيديو أن أسرته تعانى من سوء الحاله الماديه بسبب أنقطاع راتبه
قام شاب امريكى يدعى ” جيروم نايت – 21 عام بقتل المواطن المصرى ” ماجد غالي – 49 سنة ” كان يعمل بأحد المتاجر التجارية (دانيال ماركت 2511 ديكرسون بك) بولاية تينيسى بالولايات المتحدة الأمريكية وذلك اثناء محاولة الشاب الامريكى السطو على
خبر صحفي (نظرة خاطفة على الحق في السكن في مصر ) تقرير لملتقى الحوار بعنوان ” مساكن لائقة “ ———————————————– أصدرت اليوم الأحد 21 مارس 2021 ” وحدة الدراسات والبحوث” بمؤسسة ملتقى الحوار للتنمية وحقوق الانسان تقريراً بعنوان “مساكن لائقة ، نظرة
أعرب التحالف المصري للتنمية وحقوق الإنسان اليوم 20 مارس 2021 عن إدانته واستنكاره الشديدين للاعتداء الذي ارتكبته ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، من خلال استهداف مصفاة لتكرير البترول التابعة لشركة أرامكو في الرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية الشقيقة بطائرات مفخخة. وأشارت
السن : 18 عام . تاريخ الاعتداء : 20/8/2020. تعرّض طارق السيد لهجوم من قبل جاره الامريكي (إميليو لوبيز) الذي يبلغ من العمر 41 عام في جزيرة ستاتين، من قبَل جاره بسبب خلاف حول موقف سيارات ، فقام الامريكي بعمل ثقب في
احمد سيد عبدالعال المصرى المقيم بكندا قام بالاضراب عن الطعام في صيف 2020 لتعرضه لسوء المعاملة بالضرب و العنصرية بالسجن ، بعد حبسه من قبل السلطات الكندية دون محاكمة بعد اتهامه من قبل زوجته ” المنفصل عنها ” بإختطاف أولادهم الثلاثة ،
