إن الفساد هو العقبة الرئيسية التي تعيق الجهود الهادفة إلى تحقيق التنمية الشاملة ، لما له من سلبيات على جميع جوانب الحياة وإهدار للطاقة، وتقييد قدرة الجكومات على توفير الخدمات لكافة المواطنين ، وفي الآونة الأخيرة شهدت مصر تطور ملحوظ في مكافحة
تعانى المنطقة العربية وشعوب الشرق الاوسط من تبعات ظاهرة الارهاب واثرها على حالة حقوق الانسان وتعدد التنظيمات الارهابية التى تشكل خطرا على حالة الامن والسلم الاجتماعى فى المجتمعات العربية التى تعانى من هشاشة مكونات الدولة وعدم فاعلية مؤسساتها خاصة ضد ضربات الارهاب
تتواصل انتهاكات تركيا ضد الدول العربية بقيادة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان ،حيث واصلت تركيا حملاتها وهجومها المسلح على العراق لتصل إلى عمق غير مسبوق وتشييد وبناء قواعد عسكرية ليصبح جزء من استراتيجية تركيا في التوسع عسكرياً الي ماوراء حدودها. وتسببت تلك
تقريراً بنتائج أعمال المتابعة الميدانية التي قام بها التحالف لمتابعة انتخابات مجلس النواب 2020 ،طبقاً للآليات الدولية لمتابعة الانتخابات وبما يتفق والدستور والقانون المصري. ويحتوى التقرير على : المناخ العام الذي أجريت فيه انتخابات النواب 2020 . أولا: السياق العام والبيئة
مخطئ من يعتقد أن النتائج العامة والنهائية التي أسفرت عنها الانحيازات الوطنية للناخبين خلال عام 2020 والتي أسفرت عن مشهد مكتمل للتركيبة النيابية لمؤسسات الدولة المصرية ذات البعد الشعبي ممثلة في مجلسي ( الشيوخ ـ النواب ) هي نتاج الأصوات الشعبية المباشرة
“الفساد في الآثار في مصر” حول رصد وقائع ” الفساد والفاسدين داخل المجلس الأعلى للآثار.” يرصد التقرير وقائع من صور الفساد داخل المجلس الأعلى للآثار ، التي تنوعت ما بين اهدار للمال العام ، والإهمال في حماية الآثار ، والإهمال الجسيم في
عرف القانون الدولي النزاع المسلح بأنه عندما يصل العنف بين طرفين لدرجة خطورة معينة ،كما يمكن ذلك الطرفان ان يكونوا دولتين بين دولة ودولة أخرى وذلك مايسمي بالنزاع المسلح الدولي , أو بين دولة ومجموعة مسلحة غير حكومية وذلك مايسمي بالنزاع المسلح
يعد نهرا دجلة والفرات مصدراً حاسماً للتنمية الاجتماعية والاقتصادية لتركيا وسوريا والعراق وإيران. وانعكس التنافس على المياه في احتدام الخلافات بين تلك الدول والاضطرابات الشعبية المحلية والتدفقات الجماعية للنازحين داخليًا. كما يهدف نظام المجرى المائي العابر للحدود ويلعب دوراً استراتجياً وهاماً في
يشهد التعليم في تركيا حالة من التراجع الكبير في ظل حكومة حزب العدالة والتنمية الحاكم بقيادة الرئيس التركي «رجب طيب أردوغان» نتيجة غياب الاهتمام وانشغال السلطة الحاكمة في تركيا بالأمور الخارجية عن التركيز في شئونها الداخلية إلى جانت تدهور الأوضاع الاقتصادية في
في خطوة تكاد تشبه لحظات إغلاق الستار في الأعمال المسرحية العظيمة بما يصاحبها من حماس واندماج جمعي للمشاهدين والمتفاعلين مع الأداءات والاندماجات العظمي للمثلين وأيضا الترقب والتحفز لفرق التنظيم والإدارة ـ بل وتكاد معها تستمع لهسيس الأوتار ورنين الحلقات المعدنية ـ أتي