/

زواج القاصرات في مصر وآفاق تجديد الخطاب الديني

2 قراءة دقيقة

الزواج المبكر في مصر يحتاج إلى ثورة وتجديد في الخطاب الديني، وذلك لأن توثيق عقود الزواج يحتاج إلى المأذون الشرعي أو البابا في الكنيسة في القرى والأرياف بشكل خاص، حيث تقع المشكلة الأساسية في بعض المفاهيم الخاطئة عن سن الزواج ذات الأساس الديني. حيث يتفق رجال الدين المسلمين والمسيحيين على أن سن الزواج مرتبط بعلامات البلوغ لدى الفتاة التي تبدأ من عمر 9 إلى 13 سنة، فهذا لا يعطي الحق للبعض من رجال الدين بالموافقة على توثيق الزواج.

القصة السابقة

ملتقى الحوار يصدر تقريرا عن زواج القاصرات في مصر

القصة التالية

التحالف المصري يدين اعتقال الحوثيين لشخصيات سياسية باليمن كانت تتجه لحضور مفاوضات الرياض

الأحدث من إصدارات