/

جرائم ضد الإنسانية بإقليم تيجراي بإثيوبيا

6 قراءة دقيقة

كانت إثيوبيا تمثل في أعين الغرب رمز الصعود الإفريقي، إلا أنها نتيجة للصراعات السياسية وصدام الأيديولوجيات أصبحت تنزلق نحو حرب أهلية عنيفة في ظل تفشي جائحة كورونا، وتصاعد حدة الصراعات العرقية، لقد ارتكبت القوات الإثيوبية والإريترية جرائم حرب في الهجوم الذي شنته للسيطرة على أكسوم  داخل تيجراي ، ونجح الجيش الإثيوبي في توجيه ضربات متتالية للإقليم حتى وصل إلى عاصمة الإقليم “ميكيلي 28 نوفمبر.

تعتبر جريمة الإبادة الجماعية من أخطر الجرائم وأكثرها ضرراً بالجنس البشري ، وذكرت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين إن “أزمة إنسانية واسعة النطاق” بدأت تتكشف، مع استمرار فرار آلاف اللاجئين من الإبادة الجماعية في إقليم تيجراي الإثيوبي، بشكل يومي، بحثا عن الأمان في شرق السودان المجاور. 

لن يقف القتال في حال استمراره عند حدود ولاية التيجراي شمال البلاد، ولكن آثاره قد تشمل إريتريا والسودان والصومال، بل ويمكن أن تشمل كذلك منطقة العالم العربي وشرق المتوسط.

لقراءة التقرير كاملاً : إضغط هنا :

اترك تعليقاً

القصة السابقة

السكن الآمن

القصة التالية

جرائم ضد الإنسانية بإقليم تيجراي بإثيوبيا

الأحدث من إصدارات