كانت العلاقات الليبية مع الولايات المتحدة متوترة قبل عام 2011 بوقت طويل ، بسبب الهجمات الإرهابية للعملاء الليبيين التي قصفت طائرة ركاب أمريكية ، مما أدى إلى عقوبات اقتصادية أمريكية وانتقام عسكري. ومع ذلك ، نبذ القذافي الإرهاب وأنهى برامجه الصاروخية والنووية
الأصل في الحبس الإحتياطي هو أنه إجراء قانوني تتخذه سلطة التحقيق أو المحكمة المختصة، لضمان التحفظ على المتهم في مكان آمن لحين الفصل في الدعوى والاتهامات المنسوبة إليه من جهة، وضمان عدم العبث بأدلة القضية أو التأثير على شهود الواقعة أو الإضرار
يعد قطاع السياحة أكثر قطاعات الدولة المصرية تضرراً من تداعيات أزمة جائحة كورونا ، فقد تأثرت السياحة في كافة بلدان العالم وتوقفت حركة الطيران العالمية ، وعلى أثرها حدث كساد كبير لحركة السياحة ؛ مما أثر سلباً على الملايين ممن يعملون في
العنف ضد الأطفال بكل أشكاله – وبغض النظر عن الظروف المحيطة به – أمر غير مقبول؛ فالعنف يهدد وجودهم، ويقلل من فرص نموه ،و العنف يفكك الهياكل الأسرية، ويؤثر على تماسك المجتمعات، ويهدد التعليم، ويستهلك موارد وطنية ثمينة ، والتحرر من مثل
تستهدف رؤية مصر الطموحة للتنمية المستدامة ۲۰۳۰ أن تصبح واحدة من أكبر ۳۰ اقتصاد على مستوى العالم، والتزمت أمام المجتمع الدولي بالعمل على تحقيق الأهداف الأممية للتنمية المستدامة، إلا أن تحقيق أهداف استراتيجية التنمية المستدامة الوطنية والأممية يتطلب حسن إدارة مقومات التنمية
إن مشهد اليوم يختلف عما عاناه العالم وما واجهه في عام 2001. واليوم تواجه الدول مزيجاً معقداً من القوى الإرهابية المحلية والدولية التي تؤثر على أمن الدول القومية. ظلت استراتيجية الولايات المتحدة الأميركية لعقود من الزمان بلا تغيير بالتركيز على مكافحة الإرهاب
يعتبر العنف ضد المرأة مشكلة واسعة الانتشار في تركيا ، حيث شهدت البلاد ارتفاعًا في معدل قتل الإناث خلال العام الماضي، وكانت تركيا أول دولة تصدق علي اتفاقية مجلس أوربا للوقاية من العنف ضد النساء والعنف المنزلي ومكافحتهما – المعروفة باسم اتفاقية
تمثل ظاهرة الإرهاب إحدي العواقب الرئيسية أمام جهود السلام والتكامل الوطني وبناء الدولة والإدارة في جميع أنحاء القارة، وقد شهدت القارة الافريقية خلال الخمس سنوات الأخيرة صعوداً غير مسبوق للعمليات والجماعات الإرهابية بين ربوع القارة، فوفقاً لمؤشر الإرهاب العالمي 2019، من بين
تشغل قضية الأمن الغذائي ركناً أساسياً في الإقتصاد المصري، وذلك نظراً لارتباطها الوثيق بعملية التنمية الاقتصادية من ناحية والاستقرار السياسية والاجتماعي من ناحية أخري، فهي قضية ذات جوانب متعددة، ترتبط بشكل مباشر أو غير مباشر بعدد من القطاعات والمؤسسات المختلفة في الدولة،
تعتبر صناعة الدواء صناعة إستراتيجية كبري ، تؤثر على التنمية والإنتاج ، فضلاً عن مساهمتها فى زيادة معدلات النمو ، حيث يعتبر المرض أحد أهم التهديدات للأمن القومي بإعتبار القوى البشرية في مصر عنصراً هاماً للتنمية الاقتصادية، كما يعد الحق في الدواء
استغل الإخوان مظلة الحريات الواسعة في أوربا، وتمكنوا خلال تواجدهم طيلة سبعة عقود من تأسيس مئات الجمعيات والمؤسسات تحت مسمي الخيرية ، وتمكنت الأجيال الإخوانية المتعاقبة من العمل بشكل أفقي في القارة الأوروبية من خلال إنشاء اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا الذي
إن قضية الهجرة غير الشرعية تشكل أخطر القضايا الإجتماعية التي لا تزال تؤرق المجتمع الدولي وهي مشكلة شديدة الحساسية لكونها تمس جميع شرائح المجتمع حيث أصبحت الظاهرة لا تقتصر على الشباب خاصة الذكور منهم بل ارتفع خط بيانها إلى فئة الإناث و
كانت إثيوبيا تمثل في أعين الغرب رمز الصعود الإفريقي، إلا أنها نتيجة للصراعات السياسية وصدام الأيديولوجيات أصبحت تنزلق نحو حرب أهلية عنيفة في ظل تفشي جائحة كورونا، وتصاعد حدة الصراعات العرقية، لقد ارتكبت القوات الإثيوبية والإريترية جرائم حرب في الهجوم الذي شنته
تحتل النيجر المرتبة الأخيرة في مؤشر التنمية البشرية ، حيث احتلت المركز 189 من اصل 189 دولة ، كما تواجه حالة من الفقر وانعدام الأمن وآثار تغير المناخ ، وقد وصل انعدام الامن الغذائي في النيجر إلى مستوى الأزمة حيث بلغ العدد
نصَّت المادة الأولى من اتفاقية منظمة الوحدة الإفريقية لمكافحة الإرهاب على أنَّ “العمل الإرهابي هو أي عمل شأنه أن يُعرِّض حياة الأفراد أو الجماعات أو السلامة البدنية أو الحرية للخطر، أو يلحق الإصابة أو الوفاة بأي شخص، أو يتسبب في إلحاق الضرر
اذا كان العثمانيون يعتبرون غيرهم من العناصر الأخرى اجناساً ادني وكانوا يسخرونهم لخدمة أهدافهم واغراضهم فان الاتحادين كانوا يهدفون إلي اذابة جميع القوميات والعرقيات الأخرى في القومية التركية أو ابادتها بأساليب وحشية قمعية. فمنذ بداية القرن العشرين ، لعبت سياسات الهوية القومية
يمثل إعلان هزيمة “داعش” العسكرية وسقوط عاصمة الخلافة ، ضربة قاسمة للتنظيم الارهابي، لكن ذلك لا يعني بالضرورة أنها الهزيمة النهائية ، وذلك بسبب وجود ثلاثة تحديات أساسية عامة. التحدي الأول هو: التحدي الأمني : هزيمة التنظيم عسكرياً لا تعني نهاية التحدي
يتعرض الأطفال في منطقة الساحل الأفريقي إلى العديد من الأضرار والإنتهاكات، بعضها مميت بسبب انتشار الجماعات الإرهابية، بالإضافة إلى الأضرار المتعلقة بالتغير المناخى من جفاف وتصحر، وليس من شك أن الانتهاكات التي تحدث في حق الأطفال بدول الساحل نتيجة العنف والإرهاب في
تعد ظاهرة العشوائيات من أكثر القضايا خطورةً نظراً لما لها من انعكاسات اجتماعية واقتصادية وسياسية خطيرة خاصة، وأصبح تطويرها مطلباً ضرورياً ، يدل على أهمية المورد البشري كأساس لعملية التنمية، وقد أوضحت دراسة تابعة للهيئة العامة للتخطيط العمراني وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي
تضم منطقة الساحل الافريقي دول ” السنغال، غامبيا، موريتانيا، مالي، النيجر، تشاد، نيجيريا، بوركينافاسو، غينيا بيساو، الرأس الأخضر، السودان، أثيوبيا، الصومال وكينيا” . وتعتبر منطقة الساحل الأفريقي، طريق عبور دولية هامة للمهاجرين غير الشرعيين، كما أنها أصبحت ملجأً آمناً لتجمع المهاجرين غير الشرعيين